من طرف بعد النجاح الكبير الذي حقّقته أغنية "يا رب" لمروان خوري وكارول سماحة، قرّر مروان أن يعيد إطلاق الأغنية من جديد، بتوزيع مختلف يشرف عليه شقيقه داني خوري، الذي قام بتوزيع الأغنية، لتصل إلى أكبر شريحة من الناس، ولتخرج من إطارها الكلاسيكي الناعم.
وفي اتصال معه، استغرب مروان ما كتبته بعض المجلات عن تخلّفه عن الحضور إلى برنامج "إكس فاكتور" وعن مشاكل مزعومة بينه وبين شركة "روتانا"، مبدياً أسفه على عدم تحرّي الدقّة من قبل بعض الأقلام التي دأبت على التجريح به في الآونة الخيرة، خصوصاً أنّه ظهر في البرنامج قبل أيام قليلة مع كارول وأبدعا في أداء أذهل الجمهور الحاضر في المسرح.
مروان رفض التعليق على الموضوع، قائلاً إنّ ظهوره في البرنامج أكبر تكذيب للخبر. وعن المقارنة التي أجرتها بعض المجلات بينه وبين كارول في الأغنية فضّل مروان عدم التعليق، مكتفياً بالقول أنّ أذواق الناس تختلف، لكن يبقى كيفيّة تناول الموضوع ونقده بصورة بناءة بعيداً عن الهجوم والتجريح.
مروان الذي عرف بمسيرته الملتزمة وبعده عن الشائعات، واحرامه لفنه وجمهوره والصحافة، فضلاً عن رقي الأعمال التي قدّمها، والتي اغنت أرشيف الأغنية المعاصرة في زمن التردّي الفني، يتعرض منذ فترة لهجوم صحفي غير مبرر، خصوصاً أنّ ما كتب عنه أكبر بكثير مما يكتب عن فنّانات العري والابتذال، ولدى سؤالنا إياه عن رأيه فيما يكتب عنه، اكتفى بإظهار ضيقه من الموضوع واستغرابه لهذا الهجوم الذي يعقب كل نجاح والذي لا يجد له أي تفسير
وفي اتصال معه، استغرب مروان ما كتبته بعض المجلات عن تخلّفه عن الحضور إلى برنامج "إكس فاكتور" وعن مشاكل مزعومة بينه وبين شركة "روتانا"، مبدياً أسفه على عدم تحرّي الدقّة من قبل بعض الأقلام التي دأبت على التجريح به في الآونة الخيرة، خصوصاً أنّه ظهر في البرنامج قبل أيام قليلة مع كارول وأبدعا في أداء أذهل الجمهور الحاضر في المسرح.
مروان رفض التعليق على الموضوع، قائلاً إنّ ظهوره في البرنامج أكبر تكذيب للخبر. وعن المقارنة التي أجرتها بعض المجلات بينه وبين كارول في الأغنية فضّل مروان عدم التعليق، مكتفياً بالقول أنّ أذواق الناس تختلف، لكن يبقى كيفيّة تناول الموضوع ونقده بصورة بناءة بعيداً عن الهجوم والتجريح.
مروان الذي عرف بمسيرته الملتزمة وبعده عن الشائعات، واحرامه لفنه وجمهوره والصحافة، فضلاً عن رقي الأعمال التي قدّمها، والتي اغنت أرشيف الأغنية المعاصرة في زمن التردّي الفني، يتعرض منذ فترة لهجوم صحفي غير مبرر، خصوصاً أنّ ما كتب عنه أكبر بكثير مما يكتب عن فنّانات العري والابتذال، ولدى سؤالنا إياه عن رأيه فيما يكتب عنه، اكتفى بإظهار ضيقه من الموضوع واستغرابه لهذا الهجوم الذي يعقب كل نجاح والذي لا يجد له أي تفسير
